تاريخ الأربيسك
الأربيسك شركة التصاميم الفنية تستند إلي الهندسة المعمارية الإسلامية في عهد الخلافة الأموية وكذا الخلافة العباسية , وقد شملت كذالك في شمال إفريقيا في وقت مبكر مع سلالة الفاطم , وفضلا عن المرابطين .
وقد اندرج مصطلح أربيسك من تطوير الكلاسيكية ,وتقليد حديث للهندسة المعمارية الإسلامية وقد تزامن تقريبا مع النحت علي الخشب و الجبس .
بدءا من أواخر القرن 13,كان هناك تخفيض في حجم التزيين بالنسبة للسطح ,وكذا بناء الهيكل لحجم الجامعة ,ويبدو ذلك جليا في الهندسة المعمارية من الناصرية في غرناطة ,ومن المرينين في المغرب .
في سنة 711 ,وفي شمال إفريقيا جلبت الجامعة لصحراء المغرب العربي بقدر ما في الأطلسي تحت حكم المحافظين للأمويين الخلفاء الذي يعكس أنماط هذا الفن .
في نسيان أبريل من 711,محافظ شمال إفريقيا موسى بن نصير ,عهد إلي طارق ابن زياد مع الفتح العربي الإسباني إلي الاستيلاء على ملقية غرناطة , وقرطبة . وفي 19يوليوز من 711 ,في ريو براقط وانهزم الجيش المسيحي بزعامة رودريك .
حقق المسلمون إنتصارات علي الحكومة الإسبانية , بدءا من بناء المساجد المهيبة ,والقصور و المباني التي تعكس حضارتهم ,مما ضمن إستمرارية الوجود الإسلامي في إسبانيا –العظمى ومسجد قرطبة, الذي يعتبر واحد من أكثر المساجد براعة وإتقانا .في 785 قبل الأمير عبد الرحمن ,وغيرها من المباني التي شيدت في وقت لاحق ,مثل الجامعة العربية ,قصرالعنبرة, قصر كوم ارس ومحكمة الأسد
وفي عهد السلالة العلوية , وخصوصا في عهد الملك الراحل جلالة المغفور له الحسن الثاني , وصل المغرب ذروته في إنتاج الفن المعماري الزخرفي علي الطراز المغربي الأندلسي الأصيل .
وفي كل مدينة مغربية ,أعطى املك الراحل أمره السامي إلى بناء المساجد والمتاحف,والمدارس و الجامعات المرموقة بأسلوب مغربي للزخرفة المعمارية و التصاميم ,حتى قصره شيد في ضرب هذا الأسلوب . فمسجد الحسن الثاني
الدار البيضاء واحد من أسمى و أجمل المساجد في العالم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق